هناك أمثال ساخرة ضاحكة حول الحظ العاثر والبخت المنحوس وحتمية هذا البخت وكأنه قدر ومكتوب مثل :
• المغلوب مغلوب وفي الآخر يضِّرب بالطوب.
• من يوم ما ولدوني في الهم حطوني.
• على ما يسعد المنحوس يكون عمره فرغ.
• يابخت مالك من دون البخوت لبخت قال إن ما كنت تسكت هاسقط شوة لتحت.
• بختي لقاني في الطريق يعرج قاللي ارجعي ياخايبة لارقد.
• قلت لبختي أنا رايحة اتفسح قاللي وانا مانيش مكسح.
• قلت لبختي أنا رايحة للجيران قال وأنا مانيش تعبان.
• قلت لبختي أنا رايحة لأهلي قال وأنا أمشي واحدة واحدة على مهلي.
• المنحوس منحوس ولو علقوا على راسه فانوس.
• البخت يتبع صاحبه.
• نحسها معها معها منين ماتمشي يمنعها.
• له في كل خرابة عفريت.
• أرميه في البحر يطل وفي بقه سمكة (عن الحظ الحسن).
وتطرقت الأمثال أيضاً إلى تعريف الحظوظ السيئة والحسنة وتناولتها بسخرية فقالت :
• يابخت من كان النقيب خاله (فالحظ حسن دائماً).
• من سوء بختي حبوني الكلاب.
• عيشك يحلى لي ياخالي قال ده من سوء بختي ياابن اختي.
• عيشك كويس ياخالتي قالت من سوء بختي يابنت اختي.
• بختك يا أبو بخيت.
• أنت وحظك.
• خبطتين في الراس توجع.
• الفقي لما يسعد تيجي له ختمتين في ليلة.
• جارية تخدم جارية دي داهية عالية.
وعن التفاوت في الحظوظ بين الناس تذكر الأمثال:
• ناس تاكل البلح وناس تتضرب بالشماريخ.
• ناس تاكل البلح وناس يترموا بالنوى.
• ناس ليهم العنب وناس ليهم الحصرم.
• شخوا عليّ كلكم ياللي الزمان خلاني لكم.
• من لقى بخته خرى تحته وجاب عدى البخت يمسح له.
وعن الحظ الحسن يقول المثل:
• جت له على الطبطاب.
• باضت له في القفص.
وعن الحظ السيئ:
• من حفرة لطوبة ياقلبي لا تحزن.
• تخلص من حفرة تقع في دحدورة.
• في حزنهم مدعية وفي فرحهم منسية.
• يافرحة ما تمت خدها الغراب وطار.
• جيت ادعي عليه لقيت الحيطة مايلة عليه.
• ياقلة بختي.
كما أن هناك أمثالا تشير إلى أن الحظ مقدر من عند الله ـ سبحانه وتعالى ـ ولا يد للإنسان في تغييره .. فيقول المثل:
• حد بيقول يارب اتعشى ؟
• حد يبقى القلم في ايده ويكتب نفسه شقي؟
• هو حد بيميل بخته بإيده؟
وتوجد أمثال تعبر عن الإذعان للقسمة والنصيب والتي تتحكم في كل شئ:
• كل شئ قسمة ونصيب.
• الجواز قسمة ونصيب.
• اللقاء نصيب.
• أعزم وآكل العيش نصيب.
• اللي من نصيبك لازم يصيبك.
• كل واحد بياخد نصيبه.
• النصيب بيدور على صاحبه.
• {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا} من القرآن الكريم.
• مش هايصيبك إلا نصيبك.
• اللي من نصيبك محرم على غيرك.
• محدش بياخد نصيب حد.
• ده للمقسومين مش للموعودين.
• ارضى بنصيبك تعيش.
وهناك بعض الأمثلة تعكس المعنى السابق حيث لكل مجتهد نصيب ولا يأتي النصيب اعتباطاً بل بناء على جهد وعمل:
• لكل مجتهد نصيب.
• من جد وجد ومن زرع حصد.
• إذا حضرتم القسمة فاقتسموا.
• الغايب مالوش نايب.
وكذلك فقد أرجعت الأمثال إلى أن العبرة دائماً في الحظ للنهاية فنجد:
• تبقى في بقك وتقسم لغيرك.
• تكون في ايدك وتقسم لغيرك.
• قالوا للبايرة جالك عريس .. قالت مش حصدق إلا لما أحضنه.
• ماليس نصيب فيه.
• ده مش نصيبي.
• قسمة ونصيب.
• قسموا القسايم خدت أنا كومي قالوا مسكين قلت من يومي.